الفقمة الرمادية
معلومات عن الفقمة الرمادية
تعتبر الفقمة الرمادية واحدة من أندر أنواع الفقمات الحية اليوم، يمكنها التكيف مع الحياة على الساحل ولكنها تذهب إلى المحيط عند البحث عن الطعام، ويمكنها أن تعيش من 25 إلى 35 عاماً، وقد أكسبها الأنف الكبير المنحني اسم horseheads of the sea
خصائص الفقمة الرمادية
الخصائص الفيزيائية | حقائق | التصنيف العلمي للفقمة الرمادية |
اللون: رمادي، أسمر | الفريسة الرئيسية: السمك، الحبار، الطائر البحري البفن | المملكة: الحيوان |
نوع الجلد: ناعم وسلس | أسلوب الحياة: قطيع | الشعبة: الحبليات |
السرعة القصوى: 6 ميل في الساعة | الطعام المفضل: السمك | التصنيف: الثدييات |
فترة الحياة: 18-25 سنة | الموطن: المياه الباردة والشواطئ الصخرية | الترتيب: آكلات اللحوم |
الوزن: 150-300 كجم (330-660 رطلاً) | النظام الغذائي: آكلات اللحوم | الجنس: Halichoerus، وهو جنس يضم الفقمة الرمادية |
المفترسات: الإنسان، أسماك القرش، الحوت القاتل | العائلة: Phocidae، عائلة من الثدييات تتألف من الفقمات وتفتقر إلى الأذن الخارجية | |
متوسط عدد المواليد: 1 | الاسم العلمي: Halichoerus Grypus | |
حالة الحفظ: تقريبا مهددة بالخطر | ||
الموقع: المحيط |
تعد الفقمة الرمادية من أندر أنواع الفقمات على وجه الأرض
ويمكن لها الغوص على عمق 1500 قدم تحت سطح المحيط والبقاء تحت سطح البحر لمدة ساعة
حقائق حول الفقمة الرمادية
- البقاء دافئة في البحر
الفقمة الرمادية لها طبقتان ثقيلتان من الفراء وطبقة واحدة من الشحم تتحدان لإبقائها دافئة في مياه المحيط الباردة - حيوان كبير
الفقمة الرمادية البالغة يمكن أن تزن 880 رطلاً - الصياد الخبير
يمكن أن ترى الفقمة الرمادية وتسمع تحت الماء بشكل أفضل مما يمكنها على الأرض، مما يساعدها على العثور على فرائسها في مياه المحيط - التواصل
الفقمة الرمادية تتواصل مع بعضها البعض من خلال الصيحات، البكاء، الهدير والهسهسة، وعن طريق رفرفة الزعانف، فهي تمتلك لغتها الخاصة
الاسم العلمي للفقمة الرمادية
الاسم الشائع لهذه الثدييات البحرية هو الفقمة الرمادية، وبالنظر إلى تصنيف الفقمة الرمادية فإن اسمها العلمي هو Halichoerus Grypus، و هي كلمة لاتينية تعني خنزير البحر ذو الأنف المعقوف، وهي ضمن عائلة هو Phocidae وفئة الثدييات.
توجد أنواع فرعية من هذا الفقمة على الساحل الغربي للمحيط الأطلسي والساحل الشرقي للمحيط الأطلسي وكذلك ساحل بحر البلطيق.
مظهر وسلوك الفقمة الرمادية
ذكر الفقمة الرمادية له بقع فضية اللون مبعثرة على فروه الرمادي الغامق السميك، أما الأنثى لها فرو فضي اللون مع وجود بقع داكنة في جميع الأنحاء، كما يمتلك كل من الذكر والأنثى زعانف قصيرة مثالية للمساعدة على السباحة عبر مياه المحيط ولكن يعطي للفقمة مظهر اليرقة أثناء تحركها على الأرض.
يبلغ طول الفقمة الذكر حوالي 10 أقدام ويمكن أن يصل وزنه إلى 880 رطلاً، لذلك إذا وقف ذكر بالغ على زعنفة ظهره، فسيكون طوله مثل نصف ارتفاع الزرافة البالغة.
بالإضافة إلى ذلك، يبلغ وزن الفقمة البالغة 880 رطلاً وهو أقل قليلاً من وزن الحصان العربي البالغ، أما الأنثى يبلغ طولها حوالي 7 أقدام ونصف وتزن 550 رطلاً، أي نصف وزن البيانو الكبير.
الجدير بالذكر أن جسم الفقمة الرمادية مصمم لمساعدتها على البقاء على الأرض وفي البحر، حيث تمتلك زعانف أمامية مكشوفة تحتوي على خمسة مخالب في كل منها، وتساعد زعانفها الخلفية على التحرك عبر الماء وتغيير الاتجاه، وتسمح القوة الموجودة في أكتاف الفقمة بدفع نفسها خارج الماء على الصخور الزلقة حتى عندما تتصادم الأمواج خلفها.
الصفات
أكسبها الأنف الطويل اسمها العلمي لخنزير البحر ذو الأنف المعقوف hook-nosed pig of the sea، كما يطلق عليها أيضا اسم horseheads بسبب أنفها الطويل، وعادةً ما يكون أنف ذكر الفقمة أطول من الأنثى.
الفقمة الرمادية لها عيون كبيرة وشعيرات مثل القطة وأسنان مدببة، وهذه الميزة الخاصة هي واحدة من الاختلافات الرئيسية بين الفقمة الرمادية وفقمة المرفأ، والتي تعد قريبة لها من الدرجة الأولى، كما لدى الفقمة الرمادية القدرة على إغلاق آذانها وخياشيمها، وذلك يتيح لها قضاء فترات طويلة من الوقت في مياه المحيط بحثاً عن فريسة أو السفر إلى الوجهة التالية.
تسمى مجموعة الفقمات أحياناً بقطيع أو مستعمرة، حيث أنها تعيش في مجموعات كبيرة خلال موسم التكاثر وتسافر في مجموعات أصغر خلال بقية العام، وتقع أكبر مستعمرة مسجلة في جزيرة سابل بالقرب من نوفا سكوشا وتحتوي على 100000 من الفقمة الرمادية التي تسافر هناك للتكاثر.
الفقمة الرمادية فضولية ومرحة، لكنها يمكن أن تكون عدوانية إذا تعرضت للتهديد، فهي تستخدم عندها أسنانها الحادة للدغ الحيوانات المفترسة أو ضربهم بزعانفها، وعلى الرغم من أن صغير الفقمة الرمادية يمكن أن يبدو لطيف ومحبوب، إلا أنه قد يكون عدواني بطريقته الخاصة إذا تعرّض للتهديد.
موطن الفقمة الرمادية
الفقمة الرمادية تجعل موطنها على العديد من السواحل في جميع أنحاء العالم، ويعيش البعض منها على سواحل شرق كندا وصولاً إلى شواطئ إنكلترا الجديدة، كما تعيش الفقمات الرمادية الأخرى على سواحل المملكة المتحدة وأيرلندا وجزر فارو والنرويج وأيسلندا وشمال غرب روسيا، وهناك أيضاً مجموعة أصغر من الفقمة الرمادية تعيش على ساحل بحر البلطيق.
الجدير بالذكر أن الفقمة الرمادية تعيش على السواحل، لكن التضاريس المحددة يمكن أن تختلف في مناطق مختلفة، حيث أنها تعيش في السواحل ذات التضاريس الصخرية والجبال الجليدية والحواجز الرملية والجزر، علماً أن فراءها السميك يحميها من درجات الحرارة الباردة في القطب الشمالي التي تعيش فيه أحياناً.
شوهدت فقمات المرفأ تعيش في نفس المنطقة مثل الفقمة الرمادية، حيث تشترك هاتان الفقمتان في العديد من الخصائص نفسها وهما بالتأكيد متشابهتان في المظهر.
النظام الغذائي للفقمة الرمادية
ماذا تأكل الفقمة الرمادية؟
وجد العلماء أن الفقمة الرمادية تأكل ما لا يقل عن 29 نوعاً من الأسماك بما في ذلك الماكريل والحبار وسمك القد والكابلين وثعبان البحر والرنجة، وعادةً ما تغوص على عمق 200 إلى 230 قدماً للبحث عن الأسماك، لكن يمكنها السباحة إلى أعماق أقل إذا لزم الأمر، وتحتاج الفقمة إلى تناول حوالي 30 إلى 50 رطلاً من الطعام كل يوم تقريباً، لكنها لا تأكل خلال موسم التكاثر.
الجدير بالذكر أن كومة السمك التي تأكلها تزن حوالي 50 رطلاً، أي نصف وزن المرحاض العادي.
مفترسات وتهديدات الفقمة الرمادية
على الرغم من أن الفقمة الرمادية يمكن أن تسبح بسرعة تصل إلى 25 ميلاً في الساعة، إلا أنها لا يزال لديها حيوانات مفترسة في المحيط، فمن المعروف أن الحوت القاتل وأسماك القرش تفترس الفقمة الرمادية، فقد تقترب مجموعة من الحيتان القاتلة منها حينما تستريح على طوف جليدي، وذلك يخلق موجة تؤدي بسرعة إلى قلب الفقمة في الماء.
كما يشكل البشر أيضاً تهديداً للفقمة الرمادية، حيث تدخل المواد الكيميائية مثل النفط والغاز الملقاة في المحيط إلى الأسماك التي تعد مصدر غذائي للفقمة الرمادية، فغندما تأكل الفقمات هذه الأسماك، فإن المواد الكيميائية الموجودة فيها يمكن أن تؤدي إلى مشاكل صحية.
كما يمكن أن تعلق الفقمة الرمادية في شباك الصيد أو شباك الجر المتصلة بالقوارب، وإذا حدث هذا، فقد لا تتمكن من الهروب للصعود إلى السطح لالتقاط الأنفاس.
بالطبع، يكون الشخص في خطر عندما يقترب من الفقمة الرمادية لإطعامها، فمثل أي حيوان يمكن أن يكون رد فعل الفقمة غير متوقع، بالإضافة إلى ذلك فإن إطعام الفقمة الرمادية يجعلها أكثر عرضة للبحث عن طعام البشر، مما يعرضها هذا لخطر سوء المعاملة أو إطعامها أشياء قد تجعلها مريضة، بالإضافة إلى ذلك قد تغامر بالقرب من القوارب للحصول على الطعام هذا وتعاني من الإصابات نتيجة لذلك.
تعدّ الفقمة الرمادية واحدة من العديد من الحيوانات البحرية التي يحميها قانون حماية الثدييات البحرية، حيث كان هناك انخفاض في الصيد التجاري للفقمة الرمادية مما منحها حالة حفظ غير مثيرة للقلق، مما يعني أنها لا تعتبر حيواناً مهدداً بالخطر، وأيضاً يقال أن عددها آخذ في الازدياد.
الفقمة الرمادية: التكاثر، الأطفال، العمر
التزاوج والتكاثر
ذكر الفقمة الرمادية يسمى الثور Bull، يحارب الذكور الأخرى عند البحث عن أنثى أو ما تسمى بقرة Cow خلال موسم التكاثر، وغالباً ما يصاب الذكور ويتعرضون لندوب خلال هذا الموسم من العام.
يتزاوج الذكور والإناث مع عدّة شركاء مختلفين طوال حياتهم، وتكون فترة حمل الفقمة الرمادية 11 شهراً، علماً أن فقمة المرفأ فترة حملها نفس المدة تقريباً، وعادةً ما تلد أنثى الفقمة الرمادية التي تعيش على ساحل بحر البلطيق في شهر آذار بينما تلد الأنثى التي تعيش على ساحل المحيط الأطلسي الغربي بين شهر كانون الأول وشباط، أما الأنثى على الساحل الشرقي للمحيط الأطلسي تلد ما بين شهر أيلول وتشرين الثاني.
في جميع الأحوال تلد الفقمة الرمادية صغيراً واحداً يبلغ وزنه حوالي 35 رطلاً أو بحجم كرتين بولينغ ونصف.
الصغار
يتم احتضان ورعاية صغير الفقمة لمدة ثلاثة أسابيع تقريباً ويتلقى حليباً عالي الدسم من أمه من أجل تكوين طبقة سميكة من الدهن، والجدير بالذكر أنه يولد بطبقة من الفرو الأبيض لامتصاص الحرارة وإبقائه دافئاً أثناء نمو الدهن، وفي الأسبوع الرابع من عمر الصغير تفطمه أمه، حيث تتغذى الأم على الأسماك الصغيرة لتعطيها لصغيرها ولكنها لا تأكل أي شيء بنفسها.
الجدير بالذكر أن صغير الفقمة الرمادية لديه صرخة فريدة تتيح لأمه معرفة مكانه على الشاطئ المزدحم، ويقول بعض العلماء إن هذا الصوت يبدو وكأنه بكاء طفل رضيع.
عندما يبلغ صغير الفقمة ستة أسابيع من العمر، تتركه أمه يعيش بمفرده، ويبقى الصغير البالغ من العمر ستة أسابيع مع القطيع أسبوعين إضافيين، ثم يبدأ في الصيد بمفرده في المحيط.
العمر
يمكن أن يصل عمر ذكر الفقمة الرمادية إلى 25 عاماً، بينما يمكن أن تعيش الأنثى حتى سن 35 عاماً.
بطبيعة الحال، فإن خطر شباك الصيد وتلوث المياه والحيوانات المفترسة الطبيعية تعدّ عوامل تؤثر على عمر الفقمة الرمادية، حيث عاشت أقدم فقمة رمادية حتى عمر 46 عاماً في البرية!
تعداد الفقمة الرمادية
- عدد الفقمة الرمادية آخذ في الازدياد، حيث تعتبر في حالة حفظ الأقل قلقاً بين الحيوانات، لذا لم يتم التعرف عليها كحيوان مهدد بالخطر وفقاً لإجمالي أعدادها.
- هناك ما يقرب من 150.000 من الفقمة الرمادية على سواحل غرب المحيط الأطلسي
- 130.000 – 140.000 من الفقمة الرمادية تعيش على سواحل المحيط الأطلسي الشرقية
- يبلغ عدد الفقمة الرمادية في ساحل البلطيق حوالي 7.500 فرداً
الأسئلة الشائعة حول الفقمة الرمادية
هل الفقمة الرمادية من الحيوانات العاشبة أم آكلات اللحوم أم كلاهما؟
الفقمة الرمادية من آكلات اللحوم. في الواقع، إنها أكبر حيوان آكل للحوم في المملكة المتحدة، حيث تأكل أنواعاً عديدة من الأسماك بما في ذلك الماكريل والرنجة والأسماك المفلطحة وسمك القد، وأيضاً من المعروف أنها تأكل الحبار والكركند والأخطبوط وحتى أنواع قليلة من الطيور البحرية. بالإضافة إلى تلك الحيوانات، قد تأكل فقمة المرفأ أو خنزير البحر باستخدام فكيها القويين لالتقاط وأكل هذه الفريسة الكبيرة.
الفقمة الرمادية لن تكون قادرة على الحفاظ على طبقة الشحم عن طريق أكل النباتات، فهي تحتاج إلى الحفاظ عليها من أجل الدفء للبقاء على قيد الحياة في بيئة باردة
ما الفرق بين الفقمة الرمادية وفقمة المرفأ؟
ترتبط الفقمة الرمادية وفقمة المرفأ ارتباطاً وثيقاً، ولكن هناك بعض الاختلافات الجديرة بالذكر.
على سبيل المثال، من حيث الحجم، يكون ذكور وإناث فقمة المرفأ أو الفقمات الشائعة الأخرى بنفس الحجم تقريباً، بينما يكون ذكر الفقمة الرمادية أكبر من الأنثى.
من حيث الشكل والمظهر، الفقمة الرمادية لها أنف طويل بينما فقمة المرفأ لها رأس مستدير الشكل، ويحتوي معطف الفقمة الرمادية على الكثير من البقع ذات الأشكال المختلفة، بينما يحتوي معطف فقمة المرفأ على بقع بنفس الحجم تقريباً.
ومن حيث الصوت، تعتبر الفقمة الرمادية ثدييات بحرية ذات صوت عالي، فهي تصيح وتبكي، ولكن بدلاً من ذلك تصدر فقمة المرفأ ضوضاء قليلة نسبياً
أما من حيث الولادة والصغار، تلد فقمة المرفأ خلال الفترة ما بين شهر حزيران وتموز، بينما تلد الفقمة الرمادية ما بين شهر أيلول وكانون الأول، ويمكن لصغار الفقمة أن تسبح منذ الولادة إلى جانب أمهاتها، بينما لا تسبح صغار الفقمة الرمادية حتى تفقد معطفها الأبيض وينمو فراءها الرمادي البالغ.
هل تعدّ الفقمة الرمادية خطيرة؟
على الرغم من أن الفقمة الرمادية مرحة وفضولية بشكل خاص، إلا أنه ينبغي اعتبارها خطيرة، فلديها فك قويّ وأسنان حادة وكبيرة الحجم للغاية، وتكون خطيرة بشكل خاص خلال موسم التكاثر أو إذا كان صغارها حولها، ومثل الحيوانات البرية الأخرى لا يمكن التنبؤ بها ويجب أن يراقبها البشر على مسافة آمنة جداً
أسئلة و أجوبة
- إلى أي مملكة تنتمي الفقمة الرمادية؟
- تنتمي إلى مملكة الحيوان
- إلى أي شعبة تنتمي الفقمة الرمادية؟
تنتمي إلى شعبة الحبليات - إلى أي فئة تنتمي الفقمة الرمادية؟
تنتمي إلى فئة الثدييات - إلى أي عائلة تنتمي الفقمة الرمادية؟
تنتمي إلى عائلة Phocidae - ما هو الترتيب الذي تنتمي إليه الفقمة الرمادية؟
تنتمي إلى ترتيب آكلات اللحوم - إلى أي جنس تنتمي الفقمة الرمادية؟
تنتمي إلى جنس Halichoerus - ما نوع الغطاء الذي تمتلكه الفقمة الرمادية؟
الفقمة الرمادية مغطاة بجلد أملس وناعم - في أي نوع من الموائل تعيش الفقمة الرمادية؟
تعيش في المياه الباردة والشواطئ الصخرية - ما هي الفريسة الرئيسية للفقمة الرمادية؟
الفقمة الرمادية تفترس الأسماك والحبار وثعابين البحر - ما هي بعض مفترسات الفقمة الرمادية؟
تشمل المفترسات البشر وأسماك القرش والحيتان القاتلة - ما هو متوسط عدد مواليد الفقمة الرمادية؟
متوسط عدد المواليد هو 1 - ما هي الحقيقة المثيرة للاهتمام حول الفقمة الرمادية؟
الفقمة الرمادية تعدّ واحدة من أندر أنواع الفقمات على وجه الأرض - ما هو الاسم العلمي للفقمة الرمادية؟
الاسم العلمي لها هو Halichoerus Grypus - ما هو عمر الفقمة الرمادية؟
يمكن أن تعيش لمدة 18 إلى 25 عاماً