سلحفاة غالاباغوس
معلومات عن سلحفاة غالاباغوس
تطورت سلحفاة غالاباغوس على مدى ملايين السنين في موطن الجزيرة النائية، ولم يكن لها أي اتصال تقريباً بالعالم الخارجي حتى أدى اكتشاف الجزيرة عام 1535 من قبل البشر إلى تغييرات سريعة لم تستطع السلحفاة مواجهتها، وفقط جهد الحفاظ الهائل أنقذها من الانقراض.
خصائص سلحفاة غالاباغوس
| الخصائص الفيزيائية | حقائق | التصنيف العلمي لسلحفاة غالاباغوس |
| اللون: بني، رمادي | الطعام الرئيسي: عشب، فواكه، صبار | المملكة: الحيوان |
| يغطي جسم السلاحف: حراشف | الموطن: الأراضي المنخفضة البركانية والشجيرات | الشعبة: الحبليات |
| السرعة القصوى: 0.3 ميل في الساعة | المفترسات: الإنسان، الصقر، الكلاب البرية | التصنيف: الزواحف |
| فترة الحياة: 100-150 سنة | النظام الغذائي: عاشب | الترتيب: Testudines، مجموعة من الزواحف تتكون من السلاحف: سلاحف المستنقعات، والسلاحف البرية، وتتميز بوجود قشرة من الصفائح العظمية مغطاة بحراشف قرنية، ويوجد أنواع كثيرة منها مائية |
| الوزن: 200-300 كجم (441-661 رطلاً) | متوسط عدد البيوض التي تضعها أنثى السلحفاة: 24 | العائلة: Testudinidae، عائلة من السلاحف تتكون من سلاحف المياه العذبة الآكلة للحوم والبرية العاشبة التي عادةً ما يكون لها درع محدب سميك قوي، ودعامة عريضة، وأصابع القدم مرتبطة ببعضها البعض بقوة بحيث تكون المخالب وحدها واضحة. |
| أسلوب الحياة: منعزل | الجنس: Chelonoidis، هو جنس من السلاحف في عائلة السلحفاة التي أنشأها عالم الحيوان النمساوي ليوبولد فيتزينجر عام 1835م، وتم العثور عليه في أمريكا الجنوبية وجزر غالاباغوس. | |
| الطعام المفضل: العشب | الاسم العلمي: Chelonoidis nigra | |
| حالة الحفظ: مهددة بالخطر | ||
| الموقع: المحيط |
تعتبر سلحفاة غالاباغوس من بين عمالقة الزواحف
5 حقائق لا تصدق عن سلحفاة غالاباغوس
- كلمة غالاباغوس “Galapagos” تعني في الواقع سلحفاة باللغة الإسبانية
- قد تبدو قشرة السلحفاة صلبة، لكنها في الواقع تتكون من هيكل يشبه قرص العسل ويزن أقل مما يبدو
- جاءت السلحفاة لأول مرة إلى جزر غالاباغوس منذ حوالي ثلاثة ملايين سنة من أمريكا الجنوبية، وعلى الرغم من أنها ليست سباحة ماهرة، إلا أن الأدلة تشير إلى أن السلاحف لديها القدرة على البقاء طافية على الماء والابتعاد عن الغرق
- بسبب ضعف سمعها، تعتمد على رؤيتها ورائحتها لتشعر بمحيطها
- إحدى الحقائق الأكثر إثارة للاهتمام هي أن جزر غالاباغوس يبدو أن لها علاقة جيدة مع بعض أنواع العصافير والطائر المحاكي، حيث تتغذى هذه الطيور على الطفيليات التي تتشبث بقوقعة السلحفاة وتتلقى وجبة مجانية بدورها، والجدير بالذكر أن السلاحف تعلم ذلك، بل وتظهر جسمها للطيور عن قصد، ومع ذلك فمن المعروف أن السلحفاة تخدع الطائر وتأكله بدلاً من ذلك
الاسم العلمي لسلحفاة غالاباغوس
الاسم العلمي لسلحفاة غالاباغوس هو Chelonoidis nigra، والذي يعني ببساطة الأسود على الرغم من أن هذا النوع له لون رمادي-أخضر، ولا تعتبر سلحفاة غالاباغوس في الحقيقة نوعاً واحداً على الإطلاق، بل هي مجموعة من عدة أنواع متميزة موجودة جميعها تحت تصنيف واحد، حيث يحتل كل نوع جزءاً مختلفاً من الجزيرة أو جزيرة مختلفة تماماً.
لاحظ تشارلز داروين، عندما قام برحلته الشهيرة على متن السفينة بيجل في ثلاثينيات القرن التاسع عشر، بالتنوع المذهل لأنواع السلاحف في مختلف جزر غالاباغوس بقوله إن هذه السلاحف تشبه “سكان كوكب آخر”، حيث كان هناك حوالي 15 تصنيفاً متميزاً لمجموعات السلاحف في زمن داروين، ولكن يوجد حالياً حوالي 10 منها فقط، وهناك أيضاً بعض الجدل حول ما إذا كانت بعض المجموعات قد نشأت نتيجة لعدة أحداث استعمار للجزيرة أو ما إذا كانت جميعها تنحدر من مستعمرة واحدة.
مظهر سلحفاة غالاباغوس
سلحفاة غالاباغوس هي واحدة من أكبر أنواع السلاحف في العالم، حيث يمكن للذكر أن يزن أكثر من 500 رطل ويصل طوله إلى 6 أقدام، بينما الأنثى أصغر نسبياً وتزن 250 رطلاً، و من الواضح أن القوقعة العملاقة هي أهم ما يميز مظهر السلحفاة، ويندمج هذا الهيكل الضخم في الأضلاع ويغطى بصفائح قرنية مجزأة، كما لا يمكن استخدام الأربطة الموجودة على القوقعة لتحديد العمر الافتراضي للسلحفاة، لأنها تزول بمرور الوقت.
تحتوي قوقعة السلحفاة على نوعين من التكيفات
- القوقعة ذات شكل القبة، وتكون مستديرة بالكامل وتقيد حركة الرأس، وتعيش هذه السلاحف في مناطق رطبة مع وجود نباتات متنوعة في متناول اليد
- تتجعد القوقعة بالقرب من الرقبة، مما يسمح للسلحفاة بتمديد عنقها وتتغذى على الغطاء النباتي العالي، وتعيش في مناطق قاحلة حيث الغطاء النباتي قليل، لذا تعمل بجدية أكبر للوصول إليها.
سلوك سلحفاة غالاباغوس
سلحفاة غالاباغوس مقيدة فيما تفعله من خلال التمثيل الغذائي البطيء لها، حيث أنها تعيش حياة بطيئة إلى حد ما، فهي تنام حتى 16 ساعة في اليوم ثم تقضي بقية الوقت إما في الطعام أو الراحة، وباعتبارها من الزواحف ذوات الدم البارد، تفتقر السلحفاة إلى التكيفات لتنظيم درجة حرارة جسمها الداخلية بشكل صحيح، لذلك يجب أن تقضي الكثير من الوقت وهي مغمورة في الوحل أو الماء أو تعريض جسمها لأشعة الشمس.
إحدى الحقائق الأكثر إثارة للاهتمام هي أن سلحفاة غالاباغوس يمكن أن تهاجر بين ارتفاعات مختلفة من الجزيرة على مدار اليوم حسب درجة الحرارة، وتحافظ على جدول زمني صارم ومحدد للغاية لا تكاد تنحرف عنه، وباتباع نفس الروتين كل يوم، يشق جسدها مسارات مميزة في المناظر الطبيعية والتي تصبح سمات شبه دائمة.
سلحفاة غالاباغوس بطيئة ومرهقة، ولكن من الواضح أن السلحفاة البالغة تمنح ميزة هائلة ضد معظم الحيوانات المفترسة، فعندما تتعرض للتهديد بشكل خطير، تنسحب السلحفاة إلى داخل القوقعة للحماية، ولكن على عكس بعض المعتقدات لا يمكن للسلحفاة أن تترك قوقعتها لأنها مندمجة بجسمها.
لا يبدو أن سلحفاة غالاباغوس تتعاون بأي طريقة مع الأفراد الآخرين من نفس النوع، ولكنها ودودة أثناء وجودها معهم لأنها تتغذى وتستريح على مقربة منهم، ومع ذلك عند وصول موسم التزاوج، يدخل الذكر في منافسة عن طريق مد رأسه، وتعتبر السلحفاة ذات الرأس الأعلى هي الفائزة في هذه المسابقة، وعادةً ما تكون هذه هي نهايتها، ولكن إذا لم يتنازل الخاسر على الفور، فقد تدخل ضمن مشاجرة قوية تستخدم فيها الكثير من العض والقضم.
تصدر سلحفاة غالاباغوس عدداً قليلاً جداً من الأصوات باستثناء الأصوات أثناء المواجهات العدوانية، وضجيج الهسهسة الناتج عن طرد الهواء أثناء انسحاب السلحفاة إلى قوقعتها.
موطن سلحفاة غالاباغوس
سلحفاة غالاباغوس مستوطنة في سلسلة جزر غالاباغوس على بعد حوالي 563 ميلاً غرباً قبالة ساحل الإكوادور، وتم العثور على خمسة أو ستة أنواع في جزيرة إيزابيلا الرئيسية، بما في ذلك سلحفاة
- The Sierra Negra tortoise
- The Volcan Darwin tortoise
- The Volcan Alcedo tortoise
- The Iguana Cove tortoise
تحتوي العديد من الجزر الأخرى على نوع واحد لكل منها، بما في ذلك جزيرة تشاتام وجزيرة بينزون وجزيرة هود، وتعد جزر غالاباغوس هي بؤرة ساخنة للنشاط البركاني، وتحوي على Volcan Wolf و Volcan Alcedo وغيرها الكثير.
يكون المناخ حار وجاف بشكل عام، ولكن نوبات هطول الأمطار المتكررة على مدار العام تحافظ على ازدهار الحياة هناك، وتقدم ظاهرة النينو (والتي تعني ارتفاع درجة حرارة سطح المحيط أو ارتفاع درجات حرارة سطح البحر فوق المتوسط، في وسط وشرق المحيط الهادئ الاستوائي، حيث يؤدي الماء الدافئ إلى إبطاء وتيرة ارتفاع المغذيات إلى سطح المحيط، مما يؤدي إلى انخفاض مخزون الأسماك) غذاءً لسلسلة الجزر هذه كل ثلاث إلى سبع سنوات.
النظام الغذائي لسلحفاة غالاباغوس
سلحفاة غالاباغوس تأكل الأعشاب، ولديها العديد من التعديلات الفريدة للتعامل مع البيئة الصعبة التي تعيش فيها، ومن خلال تخزين الموارد الزائدة في جسمها، يمكن للسلحفاة أن تبقى دون طعام أو ماء لمدة عام كامل.
ماذا تأكل سلحفاة غالاباغوس؟
تأكل سلحفاة غالاباغوس أنواعاً مختلفة من الفاكهة والزهور والأوراق والعشب، وبعضها خطير جداً لدرجة أنه يمكن أن يحرق جلد الإنسان، ويبدو أن الصبار الشائك هو الطعام المفضل لديها بشكل خاص، والجدير بالذكر أن السلحفاة تفتقر إلى الأسنان، حيث تطحن الطعام مع الأجزاء الخارجية الصلبة من الفم.
مفترسات وتهديدات سلحفاة غالاباغوس
لملايين السنين، تطورت سلحفاة غالاباغوس في بيئة كانت خالية تماماً تقريباً من الثدييات الكبيرة، وعادةً ما يوفر حجمها الهائل وقوقعتها الواقية العملاقة حماية كافية ضد أي شيء آخر. ولكن بعد اكتشاف الجزيرة، اصطاد الناس السلاحف بشكل عشوائي بحثاً عن الطعام، وقاموا بإدخال الحيوانات المفترسة غير الأصلية إلى الجزيرة، فكانت هذه الثدييات الجديدة إما تفترس السلحفاة بشكل مباشر أو تتنافس معها على الطعام الثمين.
ما الذي يأكل سلحفاة غالاباغوس؟
قبل وصول البشر، كان صقر غالاباغوس هو الحيوان الوحيد الذي يفترس صغار سلحفاة غالاباغوس والبيض، ومع ذلك مع تدفق الناس إلى الجزيرة قاموا بإدخال الخنازير والقطط والجرذان وأنواع أخرى، والتي تلتهم البيض بأعداد هائلة مما تسبب في انخفاض أعدادها.
سلحفاة غالاباغوس: التكاثر، الصغار، العمر
عند وصول موسم التزاوج، والذي يستمر عادةً بين شهري كانون الثاني وآب، يحدد الذكر مكان الأنثى ويتعقبها من رائحتها، ويبدأ بعد ذلك بضربها بمقدمة قوقعته ثم قضم ساقيها، وبعد التزاوج تسافر الأنثى عدة أميال إلى الأراضي المنخفضة الأكثر جفافاً ثم تضع 10 بيضات في حفرة رملية بحجم 12 بوصة في الأرض، وتكون البيضة بحجم كرة التنس، ويبدو أن درجة حرارة التربة تلعب دوراً في تحديد جنس النسل، حيث تؤدي التربة الأكثر سخونة إلى زيادة عدد الإناث.
بعد فترة حضانة تبلغ حوالي ثلاثة إلى ثمانية أشهر، تفقس السلاحف الصغيرة من البيض، ويبلغ حجمها حوالي 2.4 بوصة، ونظراً لعدم حصولهم على الرعاية عندها، فإن التحدي الأول في حياتهم هو شق طريقهم نحو السطح، الأمر الذي يستغرق حوالي شهر، ويحافظ عليهم كيس الصفار الغني بالمغذيات لعدة أشهر أخرى، وبعد ذلك الوقت يجب أن يتعلموا كيفية الدفاع عن أنفسهم.
سلحفاة غالاباغوس بطيئة النمو بشكل استثنائي وتستغرق حوالي 20 إلى 25 عاماً لتنضج تماماً، لكنها تعوض عن ذلك بعمر طويل، حيث كان أقدم عمر تم تسجيله أكثر من 150 عاماً، ولكن لسوء الحظ يموت معظمهم خلال السنوات العشر الأولى من الحياة.
تعداد سلحفاة غالاباغوس
كانت سلحفاة غالاباغوس في حالة خطر دائم لعدة قرون، حيث كان شائعاً في جميع أنحاء سلسلة الجزر بأكملها قبل القرن السادس عشر، قتل أكثر من 100000 على يد القراصنة والصيادين والتجار الذين توقفوا عند الجزيرة وقاموا بتخزين الطعام لرحلتهم.
على الرغم من انتهاء الصيد إلى حد كبير، لا تزال السلحفاة تواجه تهديدات ومنافسة من أنواع الحيوانات غير الأصلية، مما تسبب في تضاؤل أعدادها إلى 3000 بحلول القرن العشرين، وتم الإعلان رسمياً عن انقراض سلحفاة جزيرة بينتا عام 2012 عند وفاة آخر ذكر معروف، وهو لونسوم جورج، الذي أصبح شيئاً من الأسباب الدولية لقضايا الحفظ، وكل المحاولات للعثور على أنثى مناسبة له بما في ذلك الأنواع المختلفة، باءت بالفشل.
منذ السقوط إلى هذه النقطة المنخفضة، تشير التقديرات إلى أن عدد سلحفاة غالاباغوس قد ارتفع الآن إلى 20000 فرد، ويرجع الفضل في ذلك جزئياً إلى حقيقة أن الحكومة الإكوادورية قد وسعت الحماية للسلحفاة وأنشأت ملاجئ في المنتزهات الوطنية.
بذلت محطة أبحاث تشارلز داروين أيضاً جهوداً في الجزيرة لتربية هذا النوع في الأسر، ولكن فترات النضج الطويلة والعمر تجعل من الصعب إحياء الأرقام بسرعة، كما لا توجد أنواع تمكنت من تحقيق أفضل من حالة الضعف من قبل القائمة الحمراء للـ IUCN، في حين أن القليل منها معرض لخطر شديد.
سلحفاة غالاباغوس في حديقة الحيوان
تعد حديقة حيوان سان دييغو واحدة من أفضل الملاجئ في جميع أنحاء العالم لسلاحف غالاباغوس الأسيرة، حيث تلقت الدفعة الأولى من السلاحف عام 1928 لتأسيس سلاحف أمريكا الشمالية وإنقاذهم من الانقراض، وبعد أربعة عقود تحول هذا إلى شراكة مع محطة أبحاث تشارلز داروين للمساعدة في تربية السلاحف في الأسر، وتم العثور على السلحفاة أيضاً في حديقة حيوان سانت لويس، وحديقة حيوان سينسيناتي والحدائق النباتية، حديقة حيوان هيوستن، حديقة حيوان هونولولو، حديقة حيوان فيلادلفيا وغيرها الكثير.
الأسئلة الشائعة حول سلحفاة الغالاباغوس
هل سلحفاة غالاباغوس من الحيوانات العاشبة أم آكلة اللحوم أم كلاهما؟
سلحفاة غالاباغوس من الحيوانات العاشبة
إلى أي مملكة تنتمي سلحفاة الغالاباغوس ؟
تنتمي إلى مملكة الحيوان
ما هي الشعبة التي تنتمي لها سلحفاة الغالاباغوس ؟
تنتمي إلى شعبة الحبليات
إلى أي فئة تنتمي سلحفاة الغالاباغوس ؟
تنتمي إلى فئة الزواحف
ما العائلة التي تنتمي إليها سلحفاة الغالاباغوس ؟
تنتمي إلى عائلة Testudinidae
إلى أي ترتيب تنتمي سلحفاة الغالاباغوس ؟
تنتمي إلى رتبة Testudines
ما نوع الغطاء الذي تمتلكه سلحفاة الغالاباغوس ؟
سلحفاة غالاباغوس مغطاة بالحراشف
ما الجنس الذي تنتمي له سلحفاة الغالاباغوس ؟
تنتمي إلى جنس Geochelone
ما نوع الموطن الذي تعيش فيه سلحفاة الغالاباغوس ؟
تعيش في جزر غالاباغوس في الأراضي المنخفضة البركانية والأراضي الشجرية
ما هي بعض الحيوانات المفترسة لسلحفاة الغالاباغوس ؟
تشمل المفترسات البشر والصقور والكلاب البرية
كم عدد البيض الذي تضعه سلحفاة الغالاباغوس ؟
متوسط عدد البيض هو 24
ما هي الحقيقة المثيرة للاهتمام حول سلحفاة الغالاباغوس ؟
سلحفاة غالاباغوس من أكبر أنواع السلاحف في العالم
ما هو الاسم العلمي لسلحفاة الغالاباغوس ؟
الاسم العلمي هو Geochelone nigra
ما هو عمر سلحفاة غالاباغوس؟
يمكن لها أن تعيش من 100 إلى 150 عاماً
أين تعيش سلحفاة الغالاباغوس ؟
هذا النوع مستوطن تماماً في أرخبيل جزر غالاباغوس
ماذا تأكل سلاحف الغالاباغوس ؟
تأكل سلحفاة غالاباغوس في الغالب الفواكه والزهور والأوراق والعشب
كم عدد سلاحف الغالاباغوس المتبقية في العالم؟
هناك ما يقدر بنحو 20000 فرد لا يزالون في العالم بأسره، ومعظمهم جزء من السلاحف الأصلية في جزر غالاباغوس، ولكن هناك العديد منهم يعيشون حول العالم في حدائق الحيوان
هل يمكن امتلاك سلحفاة الغالاباغوس بشكل قانوني؟
ليس من القانوني امتلاك هذا النوع أو الاتجار به في ظل الظروف العادية، ففي الولايات المتحدة يحتاج المرء إلى الحصول على تسجيل للحياة البرية المرباة في الأسر، والذي يتم حجزه عادةً للأشخاص الذين لديهم أهداف علمية أو حماية البيئة، ويلزم الحصول على تصريح منفصل فقط لنقل هذه السلحفاة عبر حدود الولاية، ومع ذلك هناك مخاوف مشروعة من أن الثغرات في القانون قد تسمح بالاستغلال التجاري وسوء المعاملة.
هل سلحفاة الغالاباغوس منقرضة؟
لا، لكنها أصبحت في خطر كبير في الجزء الأخير من القرن العشرين عندما تم بذل جهود جادة للحفاظ على الأنواع
ما مدى سرعة سلحفاة الغالاباغوس ؟
يمكن لسلحفاة غالاباغوس السفر بسرعة تصل إلى 0.3 ميل في الساعة
